كيف تتعامل مع المشكلات التربية؟

تعرف المشكلات الاجتماعية على انها حالة أو سلوك يوجد له عقائب سلبية تقع على اعداد كبيرة من فئات المجتمع.

وثقت أنكم يعرفون من أهداف دولتنا التثقيف في حياة الأمة. لكن في الحقيقة ، هل تحقق هذا الهدف؟ لأن من أبرز امثلة على مشاكال الاجتماعية في الاندونسية هي مشكلة التربية

لماذا كذالك؟ التعليم من أهمية حيوية على الفرد و المجتمع. و يساهم نقص التعليم في الحدوث الكثير من مشاكل الأجتماعية.

للتعليم سلبيات كثيرة وتختلف هذه السلبيات من بلد إلى أخرى، فبالنسبه للتعليم فى الدول المتقدمة يختلف كلى وجزئي عن الدول النامية، ولا سيما نظام التعليم في الاندونسية فإنه يعانى من العديد من المشاكل التي ترتبط بالمعلم والطالب والمنهج الدراسي وطرق التدريس والمدرسة ,مثل العنف في الوسط المدرسي، التأخر الدراسي، الرسوب المدرسي، الدروس الخصوصية، الهروب من المدرسة، هجرة الأدمغة (العقول)، أزمة الأمية بأنواعها (الأبجدية، القانونية، الثقافية، التكنولوجية)  )

هناك الكثير من الأسباب المؤدية لحدوث هذه المشاكل ومنها: تدني الوضع الاقتصادي والمعيشي لعدد كبير من الأسر. و لذالك لا يذهبوا بعض الطلاب إلى المدرسة لأنهم لا يستطعوا لشراء احتيجات الدراسية. ثم عمل بعض الطلبة في سن مبكر لإعالة أسرهم . و بهذا السباب لا يوجد وقت لأطفال لممارسة الهواية التي تودي الى النمو النفسي والعقلي ،و يحرم حقة الطفولة، وحقة التعليم. و طبعا هناك  صعوبة العودة الى المدرسة لأسباب إدارية واقتصادية

إلى جانب ذالك وجود بعض المشاكل الأسرية لدى أسرة الطالب والتي تؤثر عليه سلباً على مختلف الأصعدة و المعاملة السيئة التي يتعرض لها الطالب في كثير من الأحيان داخل البيئة التعليمية يشمل أيضا الأسباب الذتي تعيق عملية التعليم.

كيف تتعامل مع المشكلات التربية؟

لإصلاح مشكلة التعليم في بلدنا ، يمكننا ان نبدأ بتغييرالأنظمة  التي تسهل على الطلاب الالتحاق بالمدرسة ، مثل إضافة المنحة الدراسية والمساعدة في تلبية احتياجات المدرسة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك حاجة أيضًا إلى تحسين المناهج الدراسي.  

ثم، الطريقة الثانية هي بتحسين حقوق المعلمين ، لأننا نحصل على المعرفة بأيديهم. نستطيع أن نبدأ  بتحسين رواتب المعلمين والتأمين الصحي لهم.

إذا وجدنا صعوبة في الدراسة ، فهذه مشكلة شخصية

ولكن إذا كان هناك أطفال لا يحصلون على مرافق التعلم ، فهذه مشكلة لنا جميعًا.