السلام عليكم يا اصدقاء ، انا اسمي مافاز نبيل. أنا طالب المعهد في يوجياكارتا ، وكذلك طالب في UGM. لقد تَعَلَمْتُ أشياء كثيرة عندما أصبحَت طالِبًا ، مثل الحِفاظ على علاقات جيدة مع المجتمع وكذلك الاَنضِبَاط. تَخَصَصَت في الأدب العربي ، في جامعة ugm لأنني كنتُ أعرف القليل عن قواعد اللغة العربية.
عندما, أرى العديد من الأشخاص المهمين أو الأثرياء أو حتى الأشخاص المؤثرين جدًا في الحكومة يرتكبون جرائم مثل حالات الاحتيال والفساد ، فإنني أدرك ماهية النجاح.
النجاح في رأيي هو شخص يمكنه مطابقة / مزامنة أفعاله مع كلماته. مع كل الآراء المذكورة أعلاه ، لدي أهداف / رغبات يمكن القول إنها صعبة أو ما إذا كان بإمكاني تحقيقها أم لا. أريد أن أكون شخصًا يمكن أن يفيد المجتمع من حولي. مع مثل هذه المثل ، آمل حقًا أن أجعل والديّ فخورين.
لكي أكون قادرًا على تحقيق رغباتي التي يمكن القول إنها صعبة ، هناك عدة أشياء يجب أن أفعلها مثل: الاستقامة في كل الأشياء الجيدة ، وإدارة ظهري لرغبات / شهوة النفس ، واتباع كلمات والدي دائمًا.
قال لي والدي ذات مرة "أي مدرسة / كلية في أي مكان على ما يرام طالما يجب أن تكون مصحوبة بمنزل داخلي mondok ". هذه إحدى كلمات والديّ التي اتبعتها من الماضي حتى الآن لمدة 7 سنوات. بصراحة ، القيام بذلك ليس بالأمر السهل ، خاصة إذا كنا نحمل اسم سانتري بمفرده ، فسيشعر بالثقل لأنه يحمل عبئًا أخلاقيًا كبيرًا
لكن لا يسعني إلا أن أدير ظهري لنفسي من أجل أهدافي. بمرور الوقت ، أدركت أيضًا أن الدراسة بإخلاص مهمة للفوائد المستقبلية. لأن الأخلاق أهم من المعرفة ، ما الذي يفعله أصحاب المعرفة بدون أخلاق؟
الشخصية التي أحبها وأعتقد أنها تناسب أهدافي هي KH. عبد الرحمن وحيد أو المعروف باسم قسدور. إنه سانتري وشغل منصب الرئيس على الرغم من أنه لم يكن في منصبه لفترة طويلة. اخترته ليكون حافزي لأن كلماته وأفعاله كانت مناسبة ، على عكس الأشخاص المهمين الآخرين بشكل عام. لديه أيضًا خلفية طلابية. يمكن القول إن Gusdur ناجح لأنه مفيد جدًا ليس فقط للمسلمين الإندونيسيين ولكن لجميع المواطنين الإندونيسيين.