ارتباط الشّخصيّة والقيمة مع النجاح : النجاح تبدأ من معرفة نفس

• ما هو النّجاح؟

هل فكّرتم لأي حاجة خُلقتم الى هذه الدنيا؟ إذا عرفتم ما الحاجة فأنتم ناجحون. اذن ما هو النّجاح؟ عند رأيي، النجاح هونحن نعرف لأيّ حاجة وُلدنا وخُلقنا الى هذه الدنيا، بمعرفة ذلك، نجد أفضل الرّواية من نفسنا و نعرف ما واجباتنا كخليفة في الأرض، نعرف ما قيمتنا و شخصيّتنا،

 

• ما هي القيمة و الشّخصية؟

في الحقيقة، الحياة تدور حول إيجاد القيمة

لماذا يجب علينا أن نقوم با القيمة؟ لماذا مهمّا لنا؟ لأنّ هو الهدى الذي يرشدنا الى السّلوك كيف ننظر شيئا هل سرُق هو خير ام سيٍّ

ولماذا نقوم با الشّخصية؟ ولدنا الى هذه الدنيا، نكبّر با الثقافة، و الدّين و أدب المجتمع حوالينا، هو الذي ألّفنا كالإنسان، ألّف شخصنا، و لنفرّق بيننا و بين قوم آخر، بين الاندونيسيّين و يبانيّين،و بين الجاويّين 

• الصعوبة التي يواجهها الشباب

هو إضاعة الشّخصية، وهو السلأل، "من أين أنا والى أين سأرجع" لديّ فصّة قصيرة حتّى أسأل هذ السّؤال، فى آخر شهر مايوا هذه السّنة، لقيت مدرّسي في المدرسة المتوسّطة العالية، كان يدرّس علم الإجتماع ويدرّسني فى استعداد الإمتحان لدخول إلى الجامعة. فى ذالك اللقاء، أقصّه عن عمليّتي فى الجامعة، واحد منهم اشترك فى الصحافة الجامعة. با المناسبة، لمدرّسي خبرة كثيرة فى البواسطة، ثم يتكلّم اليّ، وهذه محادثتنا:

مدرسي: "إذا تريدين أن تكوني صحافيّة، فيجب لك أن تتركي قيمتك"

 أفهم الى أين سيتكلّمن فيستمرّ با المثال

 "أنت كمسلمة إذا وجدت واجبات من شركة لتغتية الخبر او لمطالعة العاقبة بخروج قيمتك مثل ‘ناتل‘ لا يجون لك أن تجيئي بقيمتك كا المسلمة.

أنا: "بأيّ أسس تكلّمتَ بأنّني مسلمة"

مدرسي: "لأنك تقومين با الحمار"

"أنا: أذنّ المسلمة هي القيمة، هل الحمار يستطيع أن يدلّ قيمة المرء؟  ثم ما هوالقيمة في حقيقته؟"

فيجيب فى رأي علم الاجتماع أنّ القيمة هي ما ذكرت فى فكرة الاولى

بعد ذلك أدركت أنني لا أعرف القيمة التي أحملها وأدركت أهمية وجود القيمة‘