Web dalam pengembangan, untuk tutorial upload tugas BAL & BAT Klik link

النجاح من وجهة نظري


بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أهلا يا أصدقائي! أتمنى لكم جميعا بصحة والعافية هذا اليوم. اسمي النساء أيو. أنتم تستطيعون أن تنادواني بـــ (أناي) أو (آيو). أنا طالبة بقسم اللغة العربية وأدابها في المستوى الثالث. الآن أريد أن أٌبيِّنَكم عن الشيءِ الذي نَتَرَدَّدُ فيه كثيرًا. هل أنتم تعرفون ما هذا؟

✨هو النجاح✨


ما هو النجاح؟ في المعجم الكبير للغة الإندونيسية, النجاح هو وُصول و مَحْظُوظ.

في رأيي, النجاح هو إستطاعة على وصول القصد. كما عرفنا أنّ هناك معيار النجاح   في المُجْتَمِع يُشِيْرُ إلى بعضِ المِهَنِ أوِ الأشخاص. ولكن, يَملِكُ النجاحُ معنا واسعا في كل مجلات و في فَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ في حياتنا... والقصدُ كثيرٌ وواسِعٌ وَمُخْتَلِفٌ. المثالُ  في المهنة: أتمنى أن أكون مُعَلِّما أو طبيبا أو مهندسا أو مُمْكِن رِياضيا, أو في الدراسة: أريد أن أتخَرَّجَ من الجامعة بعد ثلاثة سنوات, أو في الأنشطة اليومية: أريد أن أستيقِظَ مبكرا لأُمارسَ الرياضة أو ممكن لأطبخ أو لأغسل ملابس, و غيرها.

إذا نحصل قصدِنا, فنحن ناجحون


بَعْدَ عرفنا معنى النجاح (أو ربّما لدينا تعريف خاص لَهُ), كيف لِوُصولِ النجاح؟

الخطوة الأولى, يَجبُ علينا أن نَعْرِفَ أَنْفُسَنا في القُوَّةُ و الضّعْفُ و الأَشيَاءَ التي نُحِبُّ و نَكرَهُ. 

الثانية, نسْأَلُ نَفْسَنَا عن إرادَتِنا (عن القصْدِ فِيْ حياتِنا). نَستَطيع أن نَبْدَأ بسُؤالَيْنِ, يَعْنِى: ماذا؟ و لِماذا؟ إذا نَعْرِفُ ونَتَعَرَّفُها, سَتُصْبِحُ أُمُوْرُنَا أَسْهَلُ. لأنّ إذا ليس لدينا قصدٌ, سنَشْعُرُ بالاِرتباك غالِبا جدا.

الثالثة, نَزِيدُ السُؤال, يعنى: مَتَى؟ و كَيْفَ؟

يَنبَغِي  لنا أن نَعْرِفَ وَقْتَها. مَتَى سَنَحْصُلُ؟ في اليوم؟ في الأسبوع؟ في الشهر؟ في السنة أو أكثر من ذلك؟  بعدها, نستطيع أن نصنع الجَدْوَل وَالنِظام. يَجِبُ علينا إسْتِعْمَالِها. والإلْتِزَام مُسْتَمِرًا. الشيءُ المُهِم في هذه الخُطْوة هو نُقَسِّمُ الأشياء التي يُسَاعِدْنا و يَزْعُجْنا مِنْ مَحْبُوْبِنَا.

الرابعة, الدعاء.

في هذه العملية، سَنُوَاجِهُ كثيرا من الأخطاء والإلهَاء. سَنُقارن أنفسَنا بالآخَرين ونُفَكِّر

كثيرا. لا بأس إذا كُنَّا مُشْتَتِيْن ومُتَعَبِّيْنَ. ولكن, يجب علينا أن نَتَذَكَّرَ إلى أين ذهبنا. هل نريد الإستسلام ؟ حقا؟ عَلَيْنَا أن نَسْأَلَ أنْفُسَنَا ويُركِّزعلى أنفسنا كثيرا جدا جدا



ولآن, ما هو الناجح في رأيي؟ أنا أحب  المُغَنّي والمُمَثّل الصني, إسمُهُ باتريك ناتاوات فينكلر. هو من تايلاند. وُلِدَ في عشرين أكتوبر الفَيْنِ وَ ثلاثة في ألمانيا. أُمُّهُ تايلاندِيّة وَأَبُوهُ ألماني. قد وُلِدْنَا في نفس العام، ولكن هناك فرق كبير بيننا. أعيش الحياة المُعْتادَة، لكنه اختار أن يكون مختلفًا. تَخَرَّجْتُ من المدرسةِ الثانوية ثم أدخل الجامعة و لكنه لم يواصل تعليمه بسبب إرادته. رغما أنه من أفضل الطلاب في مدرسته. انضم إلى مسابقة وذهب للتدريب كل يوم لمدة ثلاثة أشهر أثناء تصوير العرض (تم تسجيل المسابقة). في المقابلة، قال «كان كل هذا مجرد عمل جاد» أشاهد المسابقة على الإنترنت وأتفق معه. يَنْجَحُ وُصُوْل ارادته في الصين التي هي بِيئَةٌ جدِيدَةٌ مناسبة لحياته. الشيء الذي أحبه حقًا (باستثناء صوته) يعنى قدرته أو استِطاعته أن يتكلم باللغات المختلفة. يستطيع أن يتكلم أربع الغات وهي المانية, تايلاندية, إنجليزية, وصينية. لا يزال بإمكانه ممارسةُ اللغةِ الصينيةِ، والامتحان، واختبار المُعادِلة في أعماله التي كثيرة جدا كمعبود. أنا مُعجِب به لأنني أريد أيضًا أن أملكَ هذه القدرة اللُغوية في حياتي


كالإغلاق, سأقول محفوظة, مثلا: إِذَا صَدَقَ العَزْمُ وَضَحَ السَّبِيلُ. هيا نَقُمْ إحراز ولو قليل

إلى اللقاء! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





Post a Comment

© Harjuna Sastra. All rights reserved. Developed by Jago Desain