Web dalam pengembangan, untuk tutorial upload tugas BAL & BAT Klik link

النَجَاحُ فِي التَفْكِيرِ

 

النَجَاحُ فِي التَفْكِيرِ

ألسَلام عليكم جامِعًا كَيْفَحلُكُم أتمَنى أن تكُونَ داءِمًا بِصِحَح جَيِّدَة. إسْمي حُسِن عَارِف عَلْنَا. سَأَخْبَرُكُم ما هُوَ النَجَاح وَشَخْصِيَةُ الأشْخَاص النَاجِحِيْن في رَأيي. النَجَاح هُوَ يَتَلَّقُ بِا لنَّضِجْ فِي التَفْكيرِ. كَيْفَ نَنْظُرُ إلَى المُشكِلَةِ مِنَ الجَانِبِ الإجَا بِيِ وَكَيْفَ يُمْكِنُنَا حَل المَشَاكِلِ بِحِكْمَةِ وعَقْلَانِيَةِ. النَّجَاحُ فِي تَفْكِيرِ هُوَ كَيفَ ننْظُرُ إلَى مُشْكِلَةٍ من نَظَرٍ مُخْتَلِفَةٍ حَتَّي لَا نَحْكُمَ َلِى طُرُقٍ مِنْ خِلَالٍ الرُؤْيَةِ مِنْ وِجْهَةٍ نَظَرٍ وَاحِدَةٍ فَقَطْ. النَجَاحُ فِي الفِكْرِ أَيْضًا لَا يُمكِنُ الـِفكْرِ الصَحِيَّةِ نَحنُ عَلَيهَا. السِّمَةُ مُمَيِّزَةٌ للْعَقْلِيَةِ الصَحِيَّةِ هِيَ السُلُوكِ الهُدُوْئِ ِ عِنْدَ مَوَاجِهَةِ مُشْكِلَةِ وَمِنْ الخَصَائصِ لأُحْرَى هُوَ يُمكِنُ لِلْإنْسَانُ أَنْ يُنَظِّمُ مَشَاِرَةُ بِأَفْكَرِهِ.

 حَتَى يُسَاِرَ بِاسَعادَةِ وَالهُدُوءِ عَلَى رَغْمِ أنَّهُ يُعَانِ مِن مُشْكِلَةِ. هَذَا هُوَ النَجَاحُ أُرِيدُهَ. طَرِيقَةُ فِي المُشْكِلَةِ  هِيَ أَنْ تَهْدَأَ وَلَا تَتَسَرَّعُ حَلِّ المُشْكِلَةِ وَلَكِن إِكْتَسَفَ جِذْرَالمُشْكِلَةِ, فَكَّرْ فِيمَا يُمكِنُنَا فِعْلُهُ أوَّلًا.ثُمَّ الشَّخْصِيَةُ النَّاجِحَةُ سَأَخْبَرُكُمْ أَنْهَا هُوَ فَخْرُالدِين فَاإءِزْ. فَخْرُ الدِين فَاءِزْ كَاتِبٌ. وُلِدَ فَخْرُ الدِين فَاءِزْ فِي مُوجُوكيرْطَ فِي 16 أَغُسْطُسْ 1975 حَصَلَ عَلَي دَرَجَةِ البَكَالُورْيُسِ مِنْ قِسرِ عَقِيدَةِ وَ الفَلسَفَةِ فِي جَامِعَةِ الدَولَةِ الإسلَامِيَةِ فِي جُوغْجَا كَرْتَا فِي عَامِ ألفِ وَتِسْعُمِائَةِ وَ ثَمَانِيَةِ وَتِسْعُون. ثُمَّ تَابَعَ دَرَجَةَ المَجِيستِير قِسمِ الدِين وَفَلسَفَاةِ فِي جَامِعَةِ الدَوْلَةِ الإسلَامِيَةِ جُوغْجَاكَرْتَا فِي ألْفَين وَ وَحِد. وَ إِستِقْمَالَ الدُكـتُورًا فِي قِسمِ الدَرَسَاةِ الإِسلَامِيَاةِ جَامِعَةِ الدَوْلَةِ الإسْلَامِيَةِ جُوغْجَاكَرْتَا فِي عَامِ أَلْفَينِ وَ أَرْبَعَةَ عَسرِ.

هُوَ شَخْصٌ نَاجِحٌ لأَنَهُ بِامَعْرِفَةِ التِي يَتِمُّ مُشَارِّكَتِهَا عَلَي قَنَاتِهِ عَلَي يُوْطُوب, تَمَكَّنَ أَنْ جَعْلَنِي أَفْدَأُفِي التَفْكِيرِ وَمُمْتِنًا لِلْبَرَكَاتِ التِي مَنَحَنِي إيَّا هَا اللّهُ. بِا لنِسْبَةِ لِي, النَجَاحُ لَا يَتَعَلَّقُ بِنُضْجِ العَقْلِيَةِ بَشَرِيَّةِ. وَصَلْتَنِي الأَجْوَاءُ الهَادِئَةُ التِي نَقَلَهَا فَخْرُ الدينْ فَاءِز في كِيدِيرِي. حَتَي إِنْدَمَا كُنْتُ مُتْعَبًا من الدِرَاسَةِ, كُنْتُ دَاءمًا أَسْتَمِعُ إِلَى مُحَاضَرَةِ لِأَنَّهَا سَاَدَتنِي حَقًّا فِي الثُوْرِ عَلَى السَلَامِ. أَتَمَنَّ أَن تَأخُذَ  الوَقتَ الكَافِيَ لِلْإِسْتِمَاءِ إِلَي مُحَاضَرَاتِهِ حَوْلَ الفَلْسَفَةِ فِي الدِينِ لِاَنَّ المُحَاضَرَا ةِ مُمْتِعَةٌ لِلغَايَةِ. قَدْ لَا يُغَيِّرُونَ حَيَاتُكُم  وَلَكِن يُمْكِنُوْنَ يُغَيِّرُونَ وِجْهَتُونَ نَظَرَكُم فِي الحَيَاتكُم.

Post a Comment

© Harjuna Sastra. All rights reserved. Developed by Jago Desain