التّزوّج مبكّرا هو التّزوّج الّذي قام بشحص في سنّ ضعيف، ليس لديهما استعدادا مناسبا لتزوّج، او قبل تسعة عشر من عمرهم، لأنّ قبل سنتين الماضي (2019) تؤكّد حكومة الدّولة الإندونيسيّة، أنّ أقلّ العمر لتزوّج هو تسعة عشر.
تحتل إندونيسيّا المرتبة السّابعة فى العالم فى هذه المشكلة، كثير من شبابه يطلبون التّوزيع لأن عمرهم لم يصل 19.
العوامل
القصر، إلزام مع والديه، والثّقافة فى المجتمع حواليه
من عائلة با اقتصاد ضعيف، يُنكِح ابنته مع زوج غنيّ
ليس لديهم التّمكّن لتربية
والديهم يشعرون خوفا با الزنا، هناك الإيمان أنّ يُنكِح المرءة يجعلها آمنا
التّزوّج بغير خطّة
فى الإندونيسيّا هناك الفيلم با الموضوع "يوني" الّتي كتبها "كميل أنديني" و قصّ عن أسطورة أنّ النّساء اللتي يُتقدّم تلاث مرة و هي روضت فلن تتزوّج أبدا، لن يصل الى شريكها. وفي الرّواية هناك "إبنة شاطئ البحر" او (Gadis Pantai) التي كتبها "فراموديا أنانتا طور" يقصّ عن المرءة، يُنكح في أربعة عشر من عمرها مع النّبيل، وهناك القصر من مجتمع حواليه، تدرّبها لتلبية الاحتياجات البيلولوجيّة لزَوجها فقد.
ومن محلول يبدأ من نفسنا و عائلتنا، نخلق بيئة آمنا فى عائلتنا و من الحكومة، يزيد المكان للعمل و الخدمات الصحّيّة والاستشارات، ثمّ تربية المرءة.