Web dalam pengembangan, untuk tutorial upload tugas BAL & BAT Klik link

النجاحُ


 

 

       النجاحُ في رَأيِي هو عِندَمَا نتمكن دَائِما في هذه الحَيَاة من القيَام بأفضَلِ شَيْءٍ لِكُلِّ مَا نَقُوْمُ بِهِ ، سَوَاء في العَمَلِ أَو الأُبُوة والأُمْوَمَة أَو الإِبْدَاع أو أشيَاءَ أَخَرى ، يُمْكِنُكَ القُول أَنَّك نَاجَح لِنَفْسك.  النَّجَاح بإيْجَاز أَكْبرَ هو عِندَمَا يُمْكِن أن يكُونَ مُفِيدًا لِلآخَرِين. النجاحُ في رَأيِي هو عِندَمَا نتمكن دَائِما في هذه الحَيَاة من القيَام بأفضَلِ شَيْءٍ لِكُلِّ مَا نَقُوْمُ بِهِ ، سَوَاء في العَمَلِ أَو الأُبُوة والأُمْوَمَة أَو الإِبْدَاع أو أشيَاءَ أَخَرى ، يُمْكِنُكَ القُول أَنَّك نَاجَح لِنَفْسك.  النَّجَاح بإيْجَاز أَكْبرَ هو عِندَمَا يُمْكِن أن يكُونَ مُفِيدًا لِلآخَرِين.

       مِنْ الجَيّد أن يكُونَ لِكُلِّ إِنسَانٍ هُدف فِي حيَاتِه. بِهَذِه الطَرِيْقَة ، مِنَ المُمكِن أَن يَنجَحَ عِنْدَمَا يَنْجَح في تَحِقِيق هَدفه. إذًا كَانَ لَدَيْك هُدْف ، ولَكِنَّك لَسْتُ مُتَحمسا لِتَحَقِّيقضه ، فَلَا يُمْكِنُ الحُصُول على السعَادَةِ أَيضًا. أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ شَخْصًا مُتَعَدِّد اَلْمَوَاهِبِ . مُتَعَدِّد اَلْمَوَاهِبِ أَعْنِي اَلْأَشْخَاصُ اَلَّذِينَ يُمْكِنُهُمْ فِعْلُ كُلِّ شَيْءٍ . مِثَالِي لِلْعَالَمِ هُوَ أَنْ أَكُونَ دِبْلُومَاسِيًّا ، وَأَتَمَنَّى أَنْ يَكُونَ هَذَا اَلْمَثَلِ اَلْأَعْلَى لِي وَظِيفَةٌ مُفِيدَةٌ لِلْآخَرِينَ. اَلشَّخْصِيَّةَ اَلَّتِي أُعْجِبَتْ بِهَا إِلَى جَانِبِ اَلنَّبِي مُحَمَّدْ هِيَ أَسْتَادْزْ عَدِي هِدَايِتْ . لَدَيْهِ مَجْمُوعَةٌ وَاسِعَةٌ مِنْ اَلْقُدُرَاتِ . مِثْلٌ مُفَسِّرِي اَلْقُرْآنِ وَالْحَدِيثِ وَفُنُونِ اَلدِّفَاعِ عَنْ اَلنَّفْسِ وَتِنِسِ اَلطَّاوِلَةِ وَرِجَالِ اَلْأَعْمَالِ . كَمَا أَنَّهُ نَشِطَ فِي عَالَمِ اَلْيَوْمِ اَلْحَدِيثَ ، مِثْلٌ : يُوتِيُبْ, تُوِيتَر, اِنْستَغْرَام. وَلَدَيْهِ تَطْبِيقهُ اَلْخَاصَّ ، وَهُوَ أُوئَة كُرْنِيْر اَلَّذِي يَحْتَوِي عَلَى بَرَامِجَ ، وَمَتْجَر إِلِكْتِرُونِيٍّ . بِالْإِضَافَةِ إِلَى رَغْبَتِي فِي أَنْ أَكُونَ دِبْلُومَاسِيًّا ، أُرِيدُ أَيْضًا أَنْ أَكُونَ مُتَرْجِمًا فَوْرِيًّا مُحْتَرِفًا مِثْل أَسْتَادْ عَدِي هِدَايِتْ . بِالطَّبْعِ ، مَعَ مَهَارَةِ اَلتَّفْسِيرِ سَيُسَاعِدُ عَلَى اَلْعُثُورِ عَلَى اَلطَّبِيعَةِ اَلْحَقِيقِيَّةِ لِلْحَيَاةِ

       لِتَشْغِيل بَرْنَامَجِي ، أَحْتَاجُ إِلَى مِنَصَّةٍ مِثْلٍ اَلْمَسْجِدِ ، وَبَعْدُ ذَلِكَ سَأَقُومُ بِتَحْمِيلِهَا إِلَى يُوتِيُبْ . اَلْمُحْتَوَى يُوتِيُبْ سَأَقُومُ بِالطَّبْعِ بِتَحْمِيلِ اَلْمُحَاضَرَاتِ أَيْضًا أَسْتَادْ عَدِي هِدَايِتْ. كَمَا نَعْلَمُ ، هُنَاكَ اَلْكَثِيرُ مِنْ اَلنَّاسِ اَلَّذِينَ يَتْرُكُونَ صَلَوَاتُهُمْ لِصَالِحِ اَلْعَالَمِ وَحْدَهُ . هَذِهِ اَلْقَضِيَّةِ هِيَ اَلَّتِي تَجْعَلُنِي حَرِيصًا عَلَى شَرْحِ تَعَالِيمِ اَلْإِسْلَامِ . لِأَنَّهُ وَفْقًا لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدْ مِنْ خِلَالِ تَطْبِيقِ قَوَاعِدِ اَلْإِسْلَامِ ، يُمْكِنُنَا كَسْبُ حَيَاةِ اَلْعَالَمِ أَيْضًا . آمُلُ ، مَعَ اَلْهَدَفِ ، أَنْ أَتَمَكَّنَ مِنْ جَعْلِ اَلنَّاسِ يَفْهَمُونَ اَلشَّرِيعَةُ اَلْإِسْلَامِيَّةُ . حَتَّى يَعْرِفُوا أَيْضًا اَلطَّبِيعَةَ اَلْحَقِيقِيَّةَ لِلْحَيَاةِ

 

 

Post a Comment

© Harjuna Sastra. All rights reserved. Developed by Jago Desain